في بعض المناطق المحيطة بالقصير عاد بعض من الأهالي، لكنهم محسوبون على لون طائفي ومذهبي معين، أو شُيّع بعضهم في السنوات الأخيرة، مقابل بدلات مالية ومساعدات.