تعرضت الدنمارك لانتقادات لأنها أصبحت أول دولة أوروبية تلغي إقامة 200 لاجئ سوري وخيرتهم بين الرحيل الطوعي أو البقاء في مراكز الترحيل التي تشبه السجون إلى أجل غير مسمى.