الوقائع تؤكد أنه ليس للصهاينة أي حق في فلسطيني. وكذلك تشير الحقائق إلى أن الصهيونيين الذين قدموا إلى فلسطين واغتصبوا أرض العرب ليسوا ساميين أصلا، ولا توجد رابطة نسبية تربطهم بإسرائيل (يعقوب) الذي يطلقون اسمه على دولتهم.