بالرغم من المصاعب التي واجهها والعيش في المخيمات، فضّل الفلسطيني أنور تايه العمل في التراث الفلسطيني الذي يعشقه. وهو ينشره، من خلال المعارض التي يقيمها، ما يساهم بتعزيز ثقافة الوطن في أذهان الأطفال.