بعدما طال انتظاره لديدان القز التي غيّبتها سنوات الحرب، وكان اعتاد تربيتها والعناية بها، واستخراج الحرير منها، قرّر محمد سعود، الاحتفاظ بورشته وتجهيزاتها،