وإن كانت الصين تسعى إلى الحفاظ على وحدة وسيادة سورية من خلال استضافتها لمؤتمرات الحوار السورية ودعمها لمحادثات جنيف وأستانا كدولة ضامنة، إلا أن ما تسعى إليه أكثر هو تصدير صورتها على أنها الدولة ذات الدبلوماسية المرنة، والاقتصاد المستقر.