ثمة ورقة رابحة، أو هكذا يحسب نظام بشار الأسد، يرميها على طاولة الإغواء والإغراء، كلما اقتضت الضرورة وتهاوى وضع السوريين المعيشي، أو شعر أن الخناق حول رقبته يضيق.