يرى عدد من المحللين أن التقارب الأميركي السوداني لن يكون ذا تأثير في علاقات الخرطوم بالصين، باعتبار أن بكين دائما ما قدمت مشاريع تنموية ذات جدوى ولم تكن ذات يوم مهتمة بمن في السلطة.