الروائي إبراهيم إسحاق خسر العالمية لكنه ربح السودان الذي أحبّ | واسيني الأعرج
بشكل فجائي وفجائعي، غادرنا الروائي إبراهيم إسحاق قبل أيام دون تلويحة وداع أو قبلة عابرة كتلك التي كثيراً ما نبعث بها للأصدقاء من بعيد. خرج ولم يعد، إلا أصداء خبر. هل مآل كل كاتب عظيم المنافي القاسية؟