شكوك كبيرة اجتاحت الشارع السوداني حول حقيقة مقتل ووفاة عدد من الأشخاص، وذلك بعد تقرير مزور صدر عقب تشريح جثة بهاء الدين نوري الذي قتل في ظروف غامضة بأحد المعتقلات الأمنية الشهر الماضي.