بعد 33 عاما في الاغتراب، تخلى الصادق محمد عبدالله عن الحياة المريحة في كندا للعودة إلى بلاده والمساعدة في إعادة بناء السودان الذي يطوي حاليا صفحة ثلاثة عقود من الحكم الاستبدادي.