لم تكن كارثة الفيضانات التي حلّت بالعاصمة السودانية نتيجة الأمطار الغزيرة فحسب، إذ ثمة عوامل أخرى فاقمت من حدة محنة سكان الخرطوم الفقراء، الذين غرقت منازلهم بالمياه، بحسب ما يرى خبراء.