يترقب الشعب السوداني بخوف وحذر كبيرين القرارات الاقتصادية الوشيكة التي يرتقب أن تعلنها الحكومة، وما قد تحمله من إجراءات تفاقم من أعبائه المعيشية، ويأتي ذلك في ظل قفزة هائلة للتضخم إلى خانة الـ114% في شهر يونيو/ حزيران الماضي.