بعد قطيعة دامت قرابة أربع سنوات، بدأت الرياض وطهران استكشاف آفاق استئناف علاقاتهما الدبلوماسية بوساطة عراقية. الإعلام الألماني تابع هذه الخطوة باهتمام، معتبرا أن التقارب بين الغريمين قد يعيد خلط أوراق الشرق الأوسط.