مراقبون يعتقدون أن تنفيذ اتفاق الرياض بات حاجة سعودية إماراتية قبل أن تكون يمنية، وذلك لاستباق أي تغييرات قد تطرأ على سياسة الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة بايدن.