مدينة احتضنت التراث وسعت للتطور والكمال، فيها من القصص الخيال، وتغنى برمالها الشباب والشابات والشيب والرجال، عاصمة المملكة العربية السعودية، كانت وما زالت القلب والمسكن للملوك، وبها انطلق التطور والعلم والنور، وعلى صخورها نقشت عبارات التطلع والنهضة من الجذور، أرضها وسماؤها، قمرها وشمسها بلسم للشعوب، عرفت بالخيرات وتحت نخيلها للجميع حكايات، إنها مدينة الرياض، أرض المؤسس والملوك والأجداد، ومنها انطلق صوت المنادي: