يقود ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حملة وطنية لاستعادة ذاكرة الرياض العمرانية، حفظا لتاريخها العريق، الذي تتركه للأجيال اللاحقة إرثا حضاريا تتفاخر به، وتستمد منه أساسا راسخا، تنطلق منه نحو مستقبل مزدهر. آخر ما أثمرت عنه الحملة، توجيه كريم بترميم مباني التراث العمراني وسط العاصمة، واستثمار هذه المقدرات بما تحمله من تراث وكنوز، التي تأتي امتدادا لدعم القيادة غير المحدود لقطاع الثقافة والتراث، كونهما مجتمعين يمثلان مرآة للهوية الوطنية للدولة، ويعكسان أصالة شعبها وثقافتها على الخريطة العالمية. قلب الرياض