دفعت الحركة السياحية الكبيرة التي شهدتها منطقة عسير بأبناءها إلى التوسع والتطوير في مشاريع سياحية فريدة ونوعية وبأيد سعودية شكلت نسبة 100% مقارنة بالعام الماضي . وعمل عدد من أهالي المنطقة وفق المعطيات السياحية بما في ذلك القرى الأثرية والقلاع والحصن والمزارع الجبلية لتتحول إلى علامات تجارية ،الأمر الذي أسهم في رفعت نسبة الإشغال بشكل عزز حضور الاستثمار المحلي وتطوير منظومة العمل في مجال السياحة والفندقة وتعزيز حضور التراث القديم وفق برامج حديثة تتوافق مع متطلبات العصر.