برمزيتها التاريخية العريقة وشموخها الساكن في أحضان السماء، فتحت جبال السودة وتهلل ونظيراتها في رجال ألمع، صفحة تاريخية جديدة ، لتكون ملتقى حضارات العالم وإحدى