لم يكن مستغربا أن تتدفق الترشيحات ويقع تنافس واسع، فقد بلغ عدد المترشحين حسب آخر المعلومات نحو 50 مرشحا، أكثر من نصفهم لشغل رئاسة وعضوية المجلس الرئاسي، والبقية لمنصب رئيس الحكومة