نجحت دولة قطر التي أصبحت على مشارف استضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 في تقليص الآثار السلبية لأزمة كورونا، سواء على الصعيد الصحي والتعليمي، أو في المجال الاقتصادي.