لا يزال المجتمع القطري يحاول الإبقاء على عادات رمضان قديما أو كما يطلق عليه شعبيا “رمضان مال لول”، ولكن ضغوط التحضر ومرور السنين ساهمت في اندثار بعض تلك العادات.