وزارة الصحة القطرية تقول إن غالبية الحالات الجديدة تعود لأشخاص من العمالة الوافدة كانوا قد أصيبوا بالفيروس نتيجة مخالطتهم لأفراد تمَّ اكتشاف إصابتهم سابقاً.