أصدرت اليوم الأثنين مؤسسة ملتقى الحوار للتنمية وحقوق الانسان دراسة تحت عنوان فرنسا بين الإصولية الإسلاموية ومصالح اللوبي التركى القطري، وذلك بالتزامن مع ما يسمى بالرسوم المسيئة واشتعال حالة من الحرب الممنهجة ضد الدولة الفرنسية من خلال أنصار تيارات الإسلام الحركي.