أبدى المبعوث الأميركي هادي عمرو مخاوفه من انهيار السلطة الفلسطينية في ظل أزماتها الاقتصادية وتدهور حالة حقوق الإنسان، لذلك يقرأ محللون زيارته الأخيرة في سياق دعم السلطة اقتصاديا وأمنيا.