ترى صحيفة لوموند الفرنسية أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، بإلغائه عدة انتخابات وإطلاقه موجة عنيفة من القمع السياسي، أصبح عقبة أمام تحرير شعبه، وفقد بذلك ما تبقى له من شرف ضئيل.