وحينما نتحدث عن الاحتلال الغاصب والكيان الصهيوني تصبح المنطقية ضربا من ضروب العبثية، لأن الأعمى يدرك ويرى حجم وحشيتهم ولا إنسانيتهم، من يرى غير ذلك فهو مريض ومُصاب بضميره وقلبه وبصيرته ولا شك في ذلك