ما بين الحديث عن دعم القضية الفلسطينية واعتقال المتضامنين معها، أصابت حيرة كبيرة العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي بمصر، ودفعتهم للتساؤل عن حقيقة الموقف الرسمي.