لعبت الحركة الإسلامية دوراً إيجابياً بعد الربيع العربي الذي جاء في عام 2011 رداً من الأمة على التغريب من جهة، وعلى الاستخذاء في وجه الغرب وإسرائيل من جهة ثانية، فكان الإسلاميون مادة الربيع العربي الأساسية..