بعد 15 عاماً من الانقسام الفلسطيني وتغييب الشباب عن المشاركة في مواقع صنع القرار يبدو أنهم اليوم أمام فرصة سانحة للتغيير إذا ما أُحسِنَ استثمارها، لكن نجاحهم في معركة الانتخابات لن تكون سهلة