إنني أعتبر مأساة الشعب الفلسطيني وتشريده من وطنه إهانة شخصية لكرامتي كإنسان، واستفزازا مستمرا لحريتي كفرد، حريتي التي ستبقى ناقصة ما لم أدافع عن هذا الشعب حتى يعود إلى وطنه.