لم تكن هزيمة ترامب مفاجأة كاملة، فقبل جائحة كورونا وعواقبها الاقتصادية المدمرة، التي افترست أمريكا أكثر من غيرها، كان فوز الرجل البرتقالي برئاسة ثانية مرجحا وشبه مؤكد، كانت مؤشرات الاقتصاد والتوظيف لص