نظم عشرات الناشطين الفلسطينيين وقفة تضامنية مع الأسرى المضربين عن الطعام؛ احتجاجا على الاعتقال الإداري في السجون الإسرائيلية، وأعلنوا خلالها حملة عالمية للمطالبة بإنهاء هذا النوع من الاعتقال.