إن قراءة شاملة للقضية الفلسطينية تقتضي العودة إلى جذور الصراع، والبحث في التراكمات التي انتهت في محطات عدة إلى تغيّرات نوعية، أنشأت كل منها واقعاً سياسياً وقانونياً واجتماعياً جديداً.