تستمد كتابة الرواية عند يحيى يخلف خصوصيتها من ارتباطها الوثيق بالقضية الفلسطينية، غير أن الكاتب يعبر كل مرة إلى الهوية الفلسطينية من نافذة فنية جديدة.