ها نحن نرى الجيل الفلسطيني الثالث و الذين ولد أغلبه في عهد أوسلو وبعده لم ينس فلسطين وقضيتها ومدنها؛ لم ينس حق العودة و احتفظوا بمفاتيح بيوت أجدادهم و أسلافهم.