سيرة فراس العجلوني تختصر بكلمات قليلة وهي أن الإنسان العربي يستطيع أن يفعل المستحيل وينتصر في المعركة بالإرادة والتحدي والتدريب، وبأن قضية فلسطين هي قضية كل عربي، لقد كانت فلسطين قضية العجلوني والسلطي ومن سبقوهما في الشهادة أو لحقوا بهما..