يطل علينا حسن نصر الله محاولا تزوير التاريخ القريب جدا، التاريخ الذي لا زالت علاماته على أجساد وأرواح السوريين والفلسطينين السوريين، يضع فلسطين على لسانه ويحوّلها سوطا لإسكاتنا.