كان المرشح الديمقراطي بيرني ساندرز، الذي انسحب من السباق للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي، مرشحا مفضلا للعرب والمسلمين وأنصار القضية الفلسطينية في المجتمع الأمريكي.