عكست المواجهة المعلنة بين لجنة حركة فتح المركزية والقيادي البارز فيها ناصر القدوة -والتي أفضت إلى فصله- المعركة الشرسة التي تخوضها الحركة لمواجهة محاولات بناء قوائم فتحاوية غير رسمية.