منذ غرست في وعي الفلسطينيين قصة المصالحة مع إسرائيل الاستعمارية والاستيطانية والعنصرية، آل مشروعهم الوطني إلى الأفول والتصدّع أو التفكّك. حصل ذلك في إدر