أجرى الفلسطينيون انتخاباتٍ عامة ورئاسية مرتين؛ الأولى حين كانت عملية أوسلو طازجة وتبشّر بتحقيق وعود كبيرة، وكان ياسر عرفات الرافعة المعنوية لها، من خلال ترشحه للرئاسة بالتزامن مع العامة.«حماس» لم تشارك في الانتخابات الأولى، إلا أنَّها لم تقم بحملة قو