حول الفنان الفلسطيني بسام الحجار جانباً من منزله في مدينة غزة إلى مشغل فني خاص به، يقضي فيه وقته بشكلٍ يومي، حيث ينتج أعمالاً فنية بين الفخار والجداريات التي تعتمد على جمع الفن بالتاريخ.