الساحة الفلسطينية بحاجة إلى عقلية نقدية تغييرية لأن الوضع تجاوز مجرد الإصلاح أو الترقيع، وهذا يعني أن الأمر بات يتطلب القطع مع العقلية الفصائلية الضيقة.