بعد عقود كثيرة قضاها في خدمة الكيان الصهيوني ترك الجنرال بيليد الجيش ليعمل أستاذاً للأدب العربي في جامعتي تل أبيب وحيفا. تعلم العربية وتحدثها بطلاقة. وأصبح ناشط سلام. فقد عمل مع فلسطينيين واتخذ له من بنيهم أصدقاء، كما سيفعل ابنه ميكو بعد ذلك بعقود.