ما تزال قصص الألم والمعاناة للأسرى الفلسطينيين وذويهم، تضج بجدران السجون، شوقاً إلى رسائل من أبنائهم، ورؤيتهم التي تحرمهم منها قوات الاحتلال الإسرائيلي.