تستلهم الفنانة الفلسطينية الشابة أسمى غانم، رسومات معرضها (السواد والنور) من المعاناة المشتركة للشعوب المضطهدة وما تعرضت له من تمييز بسبب لونها أو وجودها تحت الاحتلال..