عابرًا للفن الروائي ومقيمًا فيه، يحتفي الدكتور فهمي جدعان، بالسرّد الأدبي مانحًا إياه بلاغة تفوق بلاغة الخطاب الفلسفي، في مقدمة سيرته «طائر التِّمّ» وهو يأخذنا معه عبر صفحاتها، مفكرًا وفيلسوفًا وأديبً