تتوالى فضائح مشاريع «العمران»، من خلال الشركات الحائزة على صفقات المؤسسة، والتي غالبا ما تتخلى عن تعهداتها والتزاماتها المحددة ضمن نظام الاستشارة، أو دفاتر التحملات، في وقت لا يعلم المتتبع الدور الذي