لا تختلف رحلة الفرنسي أندري شوفريون، عن باقي رحلات الغربيين إلى العالم العربي، من حيث الخلاصات الأساسية، لكنها رغم ذلك، ونظرا لرشاقة أسلوب الكاتب، تمنح متعة تصويرية عن مغرب بداية القرن العشرين.